{ إنَّ ربَّهم بهم يومئذٍ لَخبيرٌ } أي عالم ، ويحتمل وجهين :
أحدهما : لخبير بما في نفوسهم .
الثاني : لخبير ، بما تؤول إليه أمورهم .
﴿ ١١ ﴾