|
٦ إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ اى فى مجي ء كل منهما خلف الاخر او فى اختلاف لونهما وَ ما خَلَقَ اللّه فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ اى من انواع الكائنات لَآياتٍ على وجود الصانع و وحدته و كمال علمه و قدرته و تنزهه عن المناقص لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ (٦) العواقب فانه يحملهم على التفكر و التدبر. |
﴿ ٦ ﴾