٧٠

قالَ له الخضر فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْئَلْنِي حذف الياء في الحالين ابن ذكون بخلاف عن الأخفش و أثبتها الباقون في الحالين و كذا رسمها

و قرا نافع و ابن عامر و ابو جعفر بفتح اللام و تشديد النون و الآخرون بسكون اللام و تخفيف النون- اتى بالشرط و الجزاء للشك و الاستبعاد في وقوعه و لم يقل لا تسئلنى عَنْ شَيْ ءٍ أعمله ممّا تنكره الان لان السؤال مظنة الاعتراض المانع للاستفادة حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً (٧٠) يعنى حتى ابتدئ لك ببيان ..

﴿ ٧٠