٣

إِذْ نادى الظرف متعلق بالرحمة او بالذكر يعنى دعا رَبَّهُ فى مجرابه نِداءً خَفِيًّا (٣) اى سرّا في جوف الليل لان الذكر و الدعاء سرا اكثر إخلاصا و الإخفاء سنة الدعا و ثم فسر النداء بقوله.

﴿ ٣