٣٥
وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ اى التورية وَ جَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً يوارده و يعينه فى الدعوة و إعلاء كلمة اللّه و لا ينافى ذلك مشاركته فى النبوة لان المتشاركين فى الأمر متوازران عليه.
﴿ ٣٥ ﴾