٨

إِنَّ فِي ذلِكَ اى فى إنبات تلك الأصناف او فى واحد منها لَآيَةً حوالة على فاعل واجب لذاته تام القدرة و الحكمة سابغ النعمة و الرحمة وَ ما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ فى علم اللّه و قضائه فلذلك لم ينفعهم تلك الآيات العظام و قال سيبويه كان هاهنا زائدة و المعنى و ما كان أكثرهم مؤمنين بعد مشاهدة الآيات.

﴿ ٨