١٩

أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى فانها المأوى الحقيقي و الدنيا منزل مرتحل عنها لا محالة يأوى إليها المؤمنون و يأبى عن دخولها الكافرون باختيارهم الشرك باللّه نُزُلًا و و هو ما يعد للضيف حال من جنات و هو فاعل للظرف بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٩) اى بسبب أعمالهم.

﴿ ١٩