٤

لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ علة لقوله لتأتينّكم و بيان لما يقتضى إتيانها أُولئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ لما قصروا فى أداء حقوق العبودية التي لا يمكن استيفاؤها وَ رِزْقٌ كَرِيمٌ (٤) حسن فى الجنة لا تعب فيه و لا منّ عليه لما أتوا بها من الحسنات و تفضلا-.

﴿ ٤