١٣
وَ ثَمُودُ وَ قَوْمُ لُوطٍ وَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ اى اصحاب الغيظة و هم قوم شعيب أُولئِكَ الْأَحْزابُ (١٣) اللام للعهد اى أولئك الأحزاب الذين مر ذكرهم فى قوله جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب الذين تحزبوا على الرسل و مشركوا مكة حزب منها.
﴿ ١٣ ﴾