|
٢٦ فَأَذاقَهُمُ اللّه الْخِزْيَ اى الذلّ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا كالمسخ و الخسف و القتل و تسليط الريح و الصيحة و الرمي بالحجارة و الغرق و غير ذلك وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ المعدّ لهم أَكْبَرُ من عذاب الدنيا لشدته و دوامه لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (٢٦) اى لو كان اهل مكة من اهل العلم و النظر لاعتبروا بمن قبلهم او المعنى لو كان المكذّبون يعلمون و بال التكذيب ما كذبوا .. |
﴿ ٢٦ ﴾