|
١٠ وَ مَا اخْتَلَفْتُمْ ايها الناس فِيهِ مِنْ شَيْ ءٍ من امر الدين فَحُكْمُهُ مفوض إِلَى اللّه يحكم يوم القيامة بينهم فيميز المحق من المبطل و قيل ما اختلفتم فيه من تأويل متشابه فارجعوا فيه الى المحكم من اللّه ذلِكُمُ الذي يحكم بينكم اللّه اى قل لهم يا محمد ذلكم اللّه رَبِّي بدل من اللّه او عطف بيان عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ فى رد كيد الأعداء و فى الأمور كلها وَ إِلَيْهِ أُنِيبُ (١٠) اى ارجع فى المعضلات. |
﴿ ١٠ ﴾