١٩

وَ أَنْ لا تَعْلُوا عَلَى اللّه عطف على ادّوا اى لا ترفعوا علىّ بالامتهانة و ترك الطاعة و ان كالاولى فى وجوهها إِنِّي قرأ نافع و ابن كثير و ابو عمرو «ابو جعفر- ابو محمد» بفتح الياء و الباقون بإسكانها آتِيكُمْ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ (١٩) اى برهان بين على صدقى الجملة علة للنهى و لذكر الامين مع الأداء و تعلّي مع السلطان مناسبة بينة فلما قال ذلك توعدوه بالرجم فقال.

﴿ ١٩