٧
وَ للّه جُنُودُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ فيدفع كيد من عادى بنبيه و المؤمنين بما شاء منه وَ كانَ اللّه عَزِيزاً غالبا فلا يرد بأسه عن الكافرين حَكِيماً فيما دبّر.
﴿ ٧ ﴾