|
٦ وَ إِنَّ الدِّينَ اى الجزاء من الثواب و العقاب لَواقِعٌ لكائن لا محالة من اللّه سبحانه كانه استدلال بما اقسم به من الأشياء العجيبة الدالة على كمال قدرة الصانع المختار على الاقتدار على البعث الذي أوقعه جوابا للقسم ثم عطف على الجملة القسمية الاخرى فقال. |
﴿ ٦ ﴾