|
٧ وَ هُوَ يعنى محمدا صلى اللّه عليه و سلم بِالْأُفُقِ الْأَعْلى يعنى كان محمد صلى اللّه عليه و سلم إذا يوحى اليه فى كمال رفعة استعداده و علو مرتبته و الأفق الناحية على منتهى دايرة الإمكان حيث يكون وراء ذلك دايرة الوجوب التي لا يتصور هناك للسالك سير قدمى و الجملة حال من الضمير المنصوب فى علمه. |
﴿ ٧ ﴾