١٦

فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَ نُذُرِ الاستفهام للتعظيم و التهويل و الفاء للسببية فان القصة السابقة سبب للتهويل و نذر جمع نذير و قال الفراء الانذار و النذر مصدر ان كالانفاق و النفقة و الإيقان و اليقين و كيف خبر كان قدمت لاقتضائها صدر الكلام قرا ورش عذابى و نذرى بإثبات الياءات فى ستة مواضع من هذه السورة.

﴿ ١٦