١٧

وَ لَقَدْ يَسَّرْنَا اى سهلنا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ اى للاذكار و الاتعاظ بان ذكرنا فيه انواع المواعظ و العبر و الوعيد و احوال الأمم السابقة للاعتبار و المعنى يسرنا القران للحفظ بالاختصار و عذوبة اللفظ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ

﴿ ١٧