|
٧ وَ السَّماءَ منصوب بفعل مضمر يفسره رَفَعَها اى خلقها مرفوعة وَ وَضَعَ الْمِيزانَ قال مجاهد أراد بالميزان العدل و المعنى امر بالعدل و أثبته فى الذمم حتى انتظم امر العالم و استقام و قال الحسن و قتادة و الضحاك أراد ما يوزن الأشياء و يعرف به المقادير من الميزان و المكيال و الذراع و نحو ذلك فانها سبب الاتصاف و الانتصاف و اصل الوزن التقدير. |
﴿ ٧ ﴾