٩

هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ محمد صلى اللّه عليه و سلم آياتٍ بَيِّناتٍ يعنى القران او غير ذلك من المعجزات الباهرة لِيُخْرِجَكُمْ هو او عبده مِنَ الظُّلُماتِ اى الكفر و الجهل إِلَى النُّورِ ط اى الايمان او العلم وَ إِنَّ اللّه بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ حيث أرسل إليكم رسوله فانزل عليه آياته و لم يقتصر على ما نصب لكم من الحجج العقلية.

﴿ ٩