|
٧ وَ مَنْ يعنى لا أحد أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللّه الْكَذِبَ نسبة الشريك و الولد اليه و بان قالوا ما أَنْزَلَ اللّه عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْ ءٍ او قالوا إِنَّ اللّه عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ او قال شريعة موسى شريعة موبدة الى يوم القيمة وَ هُوَ يُدْعى إِلَى الْإِسْلامِ الظاهر حقيقه المقتضى له خير الدارين فيضع موضع الاجابة الافتراء على اللّه و يكذب رسله و يسمى آياته سحرا حال من فاعل افترى وَ اللّه لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ يعنى من كان فى علمه القديم ظالما فاللّه لا يرشده الحق و الى ما فيه فلاحه. |
﴿ ٧ ﴾