٩

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ، محمدا صلى اللّه عليه و سلم بِالْهُدى اى بما يهتدى به الناس الى الحق من القران و المعجزات الباهرة وَ دِينِ الْحَقِّ اى دين اللّه و هو الملة الحنيفة البيضاء لِيُظْهِرَهُ بالسيف و الحجة عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ اى جميع الأديان وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ قد مر نظيره.

﴿ ٩