|
٩ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْك ُفَّارَ بالسيف و الحجة وَ الْمُنافِقِينَ بالرد و التفضيح إذا ظهر نفاقهم وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ اى استعمل الخشونة فيما تجاهدهم و لا ترحمهم وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ ط حال مقدرة من الكفار و المنافقين وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ جهنم او ما و لهم. |
﴿ ١٠ ﴾