|
٥ فَاصْبِرْ يا محمد على تكذيبهم صَبْراً جَمِيلًا لا يشعر به استعجال و اضطراب و جزع و الفاء للسببية متعلق بسال فان السؤال عن تعنت و استهزاء و ذلك مما نضجر به فالمعنى فاصبر و لا نضجر عن سوالهم و لا تستعجل فى عقوبتهم او متعلق بسال على قراءة نافع او بمحذوف متعلق به فى يوم على معنى فاصبر فقد سال بهم العذاب و قرب وقوعه يقع. |
﴿ ٥ ﴾