٩
ثُمَّ إِنِّي قرأ الكوفيون و ابن عامر بإسكان الياء و الباقون بالفتح.
أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَ أَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْراراً و كلمة ثم لتفاوت الوجوه فان الجهار اغلظ من الاسرار و الجمع بينهما اغلظ من الافراد و التراخي بعضها عن بعض.
﴿ ٩ ﴾