١٩

وَ أَهْدِيَكَ أريك لسبيل إِلى رَبِّكَ اى معرفته و عبادته و توحيده فَتَخْشى ج عقابه فتؤدى الواجبات و تترك المحرمات على ان أهديك و الفاء للسببية فان الخشية مسبب للمعرفة و المعرفة مسبب للّهداية.

﴿ ١٩