١٢
يَعْلَمُونَ ما تَفْعَلُونَ من خير و شر عقب الحافظين بتلك الصفات تعظيما لهم و تنبيها على انه لا يفوت من علمهم شى ء من الأعمال و الأقوال فيه توبيخ على تكذيبهم و تحقيق لما يكذبون به و روى يتوقعون من التسامح و الإهمال.
﴿ ١٢ ﴾