١٢

وَ ما يُكَذِّبُ بِهِ اى بيوم الدين إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ مجاوز عن الحد فى الجهل و تقليد الآباء الجهلة حتى أنكر قدرة اللّه على الاعادة أَثِيمٍ منهمك فى الشهوات اشتغل بها عما ورائها و حمله على الإنكار لما عداها.

﴿ ١٢