١٣

إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا يعنى القران شرط جزائه قالَ من فرط جهله و غفلته عن كونه معجزا او من غباوته و اعراضه عن الحق تعنتا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ ط خبر مبتداء محذوف اى هى و الأساطير جمع اسطورا و اسطارا او اسطر بمعنى الأحاديث التي لا نظام بها فى القاموس و فى الصراح أساطير الأولين اى شى كتبوه كذبا و الجملة الشرطية صفة بعد صفة لمعتد لبيان انه لا ينفعه من الادلة العقلية و النقلية شى و الجملة و ما يكذب به معترضة.

﴿ ١٣