١٣

إِنَّهُ كانَ فِي أَهْلِهِ فى الدنيا مَسْرُوراً بالمال و الجاه غافلا عن الاخرة غير خائف و هذا تعليل لقوله تعالى فسوف يدعوا ثبورا.

﴿ ١٣