|
٧ وَ هُمْ عَلى ما يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ من التعذيب شُهُودٌ اى حضور لم يكن هذا التعذيب منهم على غفلة او المعنى كان يشهد بعضهم لبعض عند الملك بانه لم يقصر فيما امر به او يشهدون على أنفسهم يوم القيمة حين يشهد ألسنتهم و أيديهم و أرجلهم و الجملة اما معطوفة على هم عليها قعود او حال من فاعل قعود. |
﴿ ٧ ﴾