|
١٦ فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ لا يعجزه شى ء و لا يمنع عليه ما أراد خبر بعد خبر لهو او خبر مبتداء محذوف اى هو فعال لما يريد و جملة انه هو يبدء و يعيد إلخ معترضة مادحة للّه تعالى يوضح ما يفعل بالمؤمنين من المغفرة و المودة و بالكافرين من انواع التعذيب. |
﴿ ١٦ ﴾