٦

يَقُولُ ذلك الإنسان حال من فاعل يحسب و مقولة القول أَهْلَكْتُ مالًا لُبَداً ط اى كثرا جمع لبدة و هى ما تلبد و كثر و اجتمع لعله كان يذكر كثرة إنفاقه مفاخرة و رياء او بعد ما أنفق فى معادات النبي صلى اللّه عليه و سلم حتى يعترف بفضله كفار قريش أعدائه صلى اللّه عليه و سلم.

﴿ ٦