|
٧ أَنْ رَآهُ قرأ قنبل بقصر الهمزة و الباقون بالمد اسْتَغْنى ط ان راى نفسه منصوب على العلية او على الظرفية بتقدير المضاف اى لان راى او وقت ان راى نفسه غنيا استغنى مفعول ثان للروية فانها من افعال القلوب و لو كان بمعنى الابصار لا متنع كون الشي ء الواحد مرجعا للضميرين المرفوع و المنصوب كان ابو جهل إذا أصاب ما لا ارتفع فى طعامه و ثيابه و مركبه. |
﴿ ٧ ﴾