٣

فِيها اى فى تلك الصحف كُتُبٌ مكتوب قَيِّمَةٌ ط عادلة مستقيمة لا عوج فيها فاذا أتاهم الرسول بين لهم ضلالتهم و أزال عنهم جهلهم و دعاهم الى الايمان فانفك عن كفره من وفقه اللّه للايمان و قدر له السعادة.

﴿ ٣