٩٦قال تعالى {إ نّ أوّل بيْتٍ وُض ع ل لنّاس للّذ ي ب بكّة} فهذا خبر "إنّ". ثم قال {مُباركاً} لأنه [٨٨ء] قد استغنى عن الخبر*، وصار {مُباركاً} نصبا على الحال. {وهُدىً لّ لْعالم ين} في موضع نصب عطف عليه. والحال في القرآن كثير ولا يكون إلا في موضع استغناء. |
﴿ ٩٦ ﴾