٥

وهو قوله : كَما أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ (٥) على كره منهم ، فامض لأمر اللّه فى الغنائم كما مضيت على مخرجك وهم كارهون.

ويقال فيها : يسألونك عن الأنفال كما جادلوك يوم بدر فقالوا : أخرجتنا للغنيمة ولمتعلمنا قتالا فنستعدّ «٢» له.

(٢) كذا فى ا. وفى ج : «فيستعدّ».

﴿ ٥