٩وقوله : وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ [٩] يقال : هداية الطرق. ويقال السبيل ، الإسلام (وَ مِنْها جائِرٌ) ، يقال : الجائر اليهوديّة والنصرانيّة. يدلّ على هذا أنّه «١» القول قوله (وَ لَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ). (١) هذا بدل من قوله : «هذا». |
﴿ ٩ ﴾