١٣

وقوله : وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ [١٣] وهو عمله ، إن خيرا فخيرا وإن شرّا فشرّا (وَ نُخْرِجُ لَهُ) قرأها يحيى بن وثّاب بالنون «٦» وقرأها غيره بالياء «٧» مفتوحة : (ويخرج له) طائره ، منهم مجاهدو الحسن. وقرأ أبو جعفر المدنىّ (ويخرج ... له كتابا) معناه : ويخرج له عمله كتابا.

وكلّ حسن.

(٦) وكذا قرأها أكثر المفسرين.

(٧) هى قراءة يعقوب ، وقد وافقه الحسن وابن محيصن

﴿ ١٣