وقوله : يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا [٧] يعنى أهل مكّة. يقول : يعلمون التجارات والمعاش ، فجعل ذلك علمهم. وأمّا بأمر الآخرة فعمون «٢».
(٢) جمع عم وهو الضال عن الصواب
﴿ ٧ ﴾