١١

وقوله : هذا خَلْقُ اللَّهِ [١١] من ذكره «٥» السموات والأرض وإنزاله الماء من السماء وإنباته (فَأَرُونِي ما ذا خَلَقَ الَّذِينَ) تعبدون (مِنْ دُونِهِ) يعنى : آلهتهم. ثمّ أكذبهم فقال (بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ).

(٥) يريد : مما يرجع إليه اسم الإشارة : (هذا).

﴿ ١١