و قوله : أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ (١٥).
يقول : كيف نعيا عندهم بالبعث ولم نعى بخلقهم أولا؟ ثم قال : «بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ» ، أي هم فى ضلال وشك.
﴿ ١٥ ﴾