٢٠

وقوله : لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ (٢٠) وفى قراءة عبد اللّه : ولا أصحاب النار «٢» ، ولا صلة إذا كان فى أول الكلام جحد ، ووصل بلا من آخره. و«٣» أنشد فى بعض بنى كلاب.

إرادة ألا يجمع اللّه بيننا ولا بينها أخرى الليالى الغوابر «٤»

معناه : إرادة ألا يجمع اللّه بيننا وبينها ، فوصل بلا.

(٢) فى ح : وأصحاب الجنة مكان ولا أصحاب النار ، وهو تحريف.

(٣) فى غير ح : أنشد.

(٤) لم أعثر على قائله.

﴿ ٢٠