١١

وقوله عز وجل : كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً (١١).

كنا فرقا مختلفة أهواؤنا ، والطريقة طريقة «٤» الرجل ، ويقال أيضا [١٠٩/ ا] للقوم هم طريقة قومهم إذا كانوا رؤساءهم ، والواحد أيضا : طريقة قومه ، وكذلك يقال للواحد : هذا نظورة قومه للذين ينظرون إليه «٥» منهم ، وبعض العرب يقول : نظيرة قومه ، ويجمعان جميعا : نظائر.

(٤) سقط فى ح.

(٥) فى ش : ينظر ، تحريف.

﴿ ١١