و قوله عز وجل : وَما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ (٨).
ذكروا أنها الصخرة التي تحت الأرض ، ونرى أنه صفة من صفاتها لأنه لو كان لها اسما لم يجر.
وإن قلت : أجريته لأنى ذهبت بالصخرة إلى أنها الحجر الذي فيه الكتاب كان وجها.
﴿ ٨ ﴾