١٠

وقوله عز وجل : وَحُصِّلَ ما فِي الصُّدُورِ (١٠) بيّن.

وقوله عز وجل : إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (١١).

وهى «٤» فى قراءة عبد اللّه : «بأنه يومئذ بهم خبير «٥»»

(٤) سقط من ش.

(٥) يروى : أن الحجاج قرأ هذه السورة على المنبر يحضهم على الغزو فجرى على لسانه : «إِنَّ رَبَّهُمْ» بفتح الألف ، ثم استدركها فقال : «لَخَبِيرٌ» بغير لام. (تفسير القرطبي ٢٠/ ١٦٣).

و قوله عز وجل : كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ.

لأن ألوانها مختلفة ، كألوان العهن.

وقوله عز وجل : فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَو

﴿ ١٠