وقوله جل وعز { كأن لم يغنوا فيها } آية
قال قتادة أي كأن لم يعيشوا ولم يتنعموا
قال الأصمعي يقال غنينا بمكان كذا أي أقمنا فيه والمنازل يقال لها المغاني
﴿ ٩٢ ﴾