وقوله جل وعز { أعظم درجة عند اللّه } آية
أي من غيرهم أي ارفع منزلة من سقاة الحاج وعمار المسجد الحرام والجهاد { هم الفائزون } بالجنة الناجون من النار والفايز الذي ظفر بامنيته
﴿ ٢٠ ﴾