٦

 وقوله جل وعز { فلعلك باخع نفسك على آثارهم } روى سعيد عن قتادة قال قاتل نف

 ثم قال { على آثارهم } أي بعدهم

 ثم قال جل وعز { إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا } قال قتادة أي غضبا قال مجاهد أي جزعا وهذا أشبه أي حزنا عليهم

﴿ ٦