وقوله جل وعز { قال رب أنى يكون لي غلام } قال أبو اسحاق أراد أن يعلم من أي جهة يولد له وامرأته عاقر وقد كبر قال أبو جعفر وقد ذكرنا العاقر والعتي قبل هذا
﴿ ٨ ﴾