٦

ومعنى (هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٦)

أي على ما يشاءُ من عظم وصغر لون ، وضعف وقوة.

وله - جلَّ وعزَّ - فِي ذلك حكمة كما قال : (لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).

* * *

﴿ ٦